بخيت النقر يكتب :وزير الثقافة والاعلام يدحر اعداء الوطن

الحملة الممنهجة والمرسومة ضد السودان من اعداءه  والخونة والعملاء اللئام. بدأت بنشر مقالات وأخبار وتسجيلات صوتية فيها افك وبهتان ونشر الشائعات للتشويه المتعمد للاستاذ خالد الاعيسر بسبب مواقفه الوطنية قبل وبعد أن أصبح وزيرا وكل هذه الحملة  تجافي المهنية والصدق وهما رأسمال لا يقدر بثمن لأي انسان. وسيظل الحق حقا والباطل باطلا فلا يستقيم عقلا ولا يقبل اخلاقيا أن تختلق قصص واكاذيب لا علاقة لها بالواقع مهما تختلف مع  الخصم. انا شخصيا كنت داعم للثورة ولي علاقات واسعة وهذا  القروب ضمن عشرات المبادرات التي أنشأتها خدمة للوطن وهذا قروب (تنمية السودان ونهضته تم إنشائه في 27/3/2020) وهو واحد منها ورغم انني اعرف الكثير من المعلومات من مصادر موثوقة لم افشي سرها لانها تسيء لاشخاص ربطتنا بهم علاقة الوطن والهدف واحتراما لتلك العلاقة القديمة لن نبوح بها وإن كانت على رقابنا سيوف ولا بد من أدب الاختلاف ورغم بشاعة السقطة التي وقع في وحلها البعض ظللت ابحث لهم عن الأعذار وربما هم في وادي غير وادينا وربما تقديراتهم كانت خاطئة وظنوا أنها الصواب.* 

*وسبق لي أن كتبت بحسابات البشر  ان المليشيا المرتزقة الإرهابية ستخسر الحرب طال الزمان أو قصر  وسيخسر من يتحالف معها الخسران المبين.*

*وحقا ما يؤلمني هو قتل وإبادة هؤلاء الشباب اليفع في هذه الحرب الظالم اهلها التي حصدتهم وتم تدميرهم بالمخدرات وهم حطب هذه الحرب ووقودها وسبق أن كتبت إن احسن توجيههم وإعادة تأهيلهم لكانوا سندا وعونا للوطن. فهم ظلموا مرتين في نشاتهم وتدميرهم بالمخدرات وفي استخدامهم وقودا لهذه الحرب لاطماع سياسية وشخصية ليس لهم فيها ناقة ولا بعير.* 

   وسبق أن كتبت إن كانت هناك نصيحة اسديها للشباب المغرر بهم في هذه المليشيا بان توبوا الى الله وارجعوا إلى اسركم فهم أحوج الناس اليكم في حياتهم قبل أن تحصدكم هذه الحرب فتخسروا الدنيا والاخرة. وعلى القوات المسلحة أن تسعى في علاج وإعادة تاهيل أبناء الوطن الذين يعلنون توبتهم وانضمامهم لصف